أجرت جامعة هارفارد دراسة استمرت 25 عامًا حول تأثير الأهداف على الحياة، وكانت موضوعات الدراسة مجموعة من الشباب الذين يتشابهون في العمر والبيئة والظروف. ووجدت النتائج أن 27% من الشباب الذين ليس لديهم أهداف أصبحوا في أسفل السلم الاجتماعي بعد 25 عامًا. بينما 60% من الشباب الذين كانت أهدافهم غير واضحة أصبحوا أشخاصًا عاديين بعد 25 عامًا، و10% من الشباب الذين لديهم أهداف قصيرة الأجل واضحة أصبحوا عماد المجتمع بعد 25 عامًا، و3% من الشباب الذين لديهم أهداف طويلة الأجل واضحة أصبحوا من النخبة في مختلف مجالات المجتمع بعد 25 عامًا. إن وجود الأهداف، ووضوح الأهداف، وما إذا كانت الأهداف طويلة الأجل أو قصيرة الأجل، يبدو أن الفروق قصيرة الأجل ليست كبيرة، ولكنها في الواقع تؤثر بشكل كبير على تطورنا في المستقبل!
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#pi#
أجرت جامعة هارفارد دراسة استمرت 25 عامًا حول تأثير الأهداف على الحياة، وكانت موضوعات الدراسة مجموعة من الشباب الذين يتشابهون في العمر والبيئة والظروف. ووجدت النتائج أن 27% من الشباب الذين ليس لديهم أهداف أصبحوا في أسفل السلم الاجتماعي بعد 25 عامًا. بينما 60% من الشباب الذين كانت أهدافهم غير واضحة أصبحوا أشخاصًا عاديين بعد 25 عامًا، و10% من الشباب الذين لديهم أهداف قصيرة الأجل واضحة أصبحوا عماد المجتمع بعد 25 عامًا، و3% من الشباب الذين لديهم أهداف طويلة الأجل واضحة أصبحوا من النخبة في مختلف مجالات المجتمع بعد 25 عامًا. إن وجود الأهداف، ووضوح الأهداف، وما إذا كانت الأهداف طويلة الأجل أو قصيرة الأجل، يبدو أن الفروق قصيرة الأجل ليست كبيرة، ولكنها في الواقع تؤثر بشكل كبير على تطورنا في المستقبل!